Tahlil Ringkas
TAHLIL RINGKAS
اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ اْلمُصْطَفَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِۦ وَسَلَّمَ اْلفَاتِحَة…
وَاِلَى أَبِيْنَا آدَمَ وَاُمِّنَا حَوَّاءَ وَلِجَمِيْعِ اْلَانْبِيَاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلأَوْلِيَاءِ العَارِفِيْنَ وَجَمِيْعِ اْلمَلَائِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ وَالْحَفَظَةِ شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَة
وَاِلَى جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ اۡلأَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهِا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا اِلَى اَمْوَاتِنَا وَ اَمْوَاتِكُم وَخُصُوْصًا خَآصَّةً اِلَى اَبَائِنَا واَبَائِكُم وَاُمَّهَاتِنَا وَاُمَّهَاتِكُم وَاَجْدَادِنَا وَاَجْدَادِكُم وَجَدَّاتِنَا وَجَدَّاتِكُم وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِكُم وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِكُم وَاَسَاتِذِنَا وَاَسَاتِذِكُم وَلِمَنْ عَلَّمَنَا وَإِيَّاكُم فِي الدِّيْنِ شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَة
DAN BISA DITAMBAH SESUAI HAJAT DAN DITUTUP DENGAN FATIHAH KEPADA ROSULULLOH SAW.
(اَلإِخْلَاص)
٣
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ وَاللّٰهُ اَكْبَرُ
(اَلْفَلَقُ)
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ وَاللّٰهُ اَكْبَرُ
(اَلنَّاسُ)
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ وَاللّٰهُ اَكْبَرُ
بِسۡمِ ٱللّٰهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ .
ٱلۡحَمۡدُ لِلّٰهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِيْنَ . ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيۡمِ . مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّيۡنِ . إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ . ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ . صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّآلِّينَ
بِسۡمِ ٱللّٰهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
آلٓمّ . ذَٰلِكَ ٱلۡكِتَٰبُ لَا رَيۡبَۛ فِيهِۛ هُدٗى لِّلۡمُتَّقِينَ . ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُوۡنَ بِٱلۡغَيۡبِ وَيُقِيۡمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ يُنۡفِقُوۡنَ.
وَٱلَّذِيۡنَ يُؤۡمِنُوۡنَ بِمَآ أُنۡزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنۡزِلَ مِن قَبۡلِكَ وَبِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ يُوقِنُونَ . أُوْلَٰٓئِكَ عَلَىٰ هُدٗى مِّن رَّبِّهِمۡۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ
وَاِلٰهُكُمۡ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ . لَا إِلَٰهَ اِلَّا هُوَ الرَّحۡمٰنُ الرَّحِيۡمُ
ٱللّٰهُ لَآ إِلَٰهَ اِلَّا هُوَ ٱلۡحَيُّ ٱلۡقَيُّومُۚ لَا تَأۡخُذُهُۥ سِنَةٞ وَّلَا نَوۡمٞۚ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ مَن ذَا ٱلَّذِي يَشۡفَعُ عِندَهُۥٓ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦۚ يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡۖ وَلَا يُحِيطُوۡنَ بِشَيۡئٍ مِّنۡ عِلۡمِهِۦٓ إِلَّا بِمَا شَآءَۚ وَسِعَ كُرۡسِيُّهُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَۖ وَلَا ئَُوۡدُهُۥ حِفۡظُهُمَاۚ وَهُوَ ٱلۡعَلِيُّ ٱلۡعَظِيمُ
أَسۡتَغۡفِرُاللّٰهَ الۡعَظِيۡمَ
٣
اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمۡ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد
٣
اَفۡضَلُ الذِّكۡرِ فَاعۡلَمۡ أَنَّهُ:
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰه… لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰه…لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰه…
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰه
١٢/+
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰه . لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰه٢*
لَا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰه . مُحَمَّدٌ الرَّسُوۡلُ اللّٰه ٢*
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ . اَللّٰهمَّ صَلِّ عَلَيۡهِ وَسَلِّمۡ ٢*
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ . يَا رَبِّ صَلِّ عَلَيۡهِ وَسَلِّم٢*
سُبْحَانَ اللّٰه عَدَدَ مَا خَلَقَ اللّٰه٣*
سُبۡحَانَ اللّٰهِ وَبِحَمۡدِهِۦ سُبۡحَانَ اللّٰهِ الۡعَظِيۡمِ ٣*
يَا اللّٰه يَا رَحْمٰنُ يَا اللّٰه يَا رَحِيْم٣*
صَلَّى عَلَى مُحَمّدٍ صَلَّى اللّٰه عَلَيْه وَسَلَّم ٣*
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيۡبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَسَلِّمۡ ٢*
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيۡبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِۦ وَصَحۡبِهِۦ وَبَارِكۡ وَسَلِّمۡ اَجۡمَعِيۡنَ ٢*
لَهُمُ الفَاتِحَة
۞الدّعاء التّهليل۞
أَعُوْذُ بِاللّٰه مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللّٰه الرَّحْمٰن الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ. اَللّٰهمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلأَوَّلِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلاٰخِرِيْنَ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ فِى اْلمَلَإِ اْلأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ . اَللّٰهمَّ اجْعَلْ وَأَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ اْلقُرْأٰنِ الْعَظِيْمِ . وَمَا هَلَّلْنَاهُ مِنْ قَوْلِ لَا إِلٰهَ اِلَّا اللّٰه وَقَوْلِ سُبْحَانَ اللّٰه وَبِحَمْدِهِ وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللّٰه عَلَيْهِ وَسَلَّمْ فِى هٰذَااْلمَجْلِسِ اْلمُبَارَكِ هَدِيَّةً وَاصِلَةً إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِناَ وَنَبِيِّناَ وَمَوْلَناَ مُحَمَّدٍ ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ أٰبَائِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ اْلَانْبِيَاءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَأٰلِهِ وَ أَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ أَجْمَعِيْنَ
وَاْلخُلَفَاءِ الرَّاشِدِيْنَ وَالأَئِمَّةِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَأَهْلِ طَاعَتِكَ أَجْمَعِيْنَ . وَخُصُوْصًا إِلى رُوْحِ ( فُلَانْ إِبْنِ فُلَانْ) اَللّٰهُمَّ اجْعَلْهُ فِدَاءً لَهُ مِنَ النَّارِ وَفِكَاكاً لَهُمْ مِنَ النَّارِ . اَللّٰهمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَوَالِدِيْنَا وَوَالِدِيْهِمْ وَلِجَمِيْعِ اْلمُسْلِمِيْنَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ . اَللّٰهمَّ أَعِزَّ اْلإِسْلَامَ وَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَأَهْلِكِ اْلكَفَرَةَ وَاْلمُشْرِكِيْنَ . وَدَمِّرْ أَعْدَاءَ الدِّيْنِ وَأَعْلِ كَلِمَاتِكَ إِلى يَوْمِ الدِّيْنِ . اَللّٰهمَّ أَمِنَّا فِىْ دُوْرِنَا وَأَصْلِحْ وُلَاةَ أُمُوْرِنَا وَاجْعَلِ اللّٰهُمَّ وِلَايَتَنَا فِيْمَنْ خَافَ وَاتَّقَاكَ. اَللّٰهُمَّ انْصُرْ سُلْطَانَنَا سُلْطَانَ اْلمُسْلِمِيْنَ . وَانْصُرْ وُزَرَاءَهُۥ وَوُكَلَاءَهُۥ وَعَسَاكِرَهُۥ وَعُلَمَاءَهُۥ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. وَاكْتُبِ السَّلَامَةَ وَاْلعَافِيَةَ عَلَيْنَا وَعَلَى اْلحُجَّاجِ
وَاْلغُزَاةِ وَاْلمُسَافِرِيْنَ وَاْلمُقِيْمِيْنَ فِى إِنْدُوْنَيْسِيَّا وَغَيْرِهِمْ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَصَلَّى اللّٰهُ وَسَلَّمَ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَأٰلِهِۦ وَصَحْبِهِۦ أَجْمَعِيْنَ وَاْلحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ
أمين
Comments
No comment yet.